ان “السلطوية الدولية” تنجح بشكل متزايد في تحديد المسار السياسي. هل كان رالف دراندورف المعاصر مصيبا في التنبؤ بالقرن الواحد والعشرين السلطوي؟ هل يمكن لاحد ان يتحدث عن تغيير تاريخي؟ ثم قال عبد الملك بن مروان: مالي أرى الرؤوس مطرقة والألسن معتقلة؟ فلم يجبه أحد. كان ذلك القرار أداة https://thomasa110qgw9.creacionblog.com/profile